من أبرزها تبرز لاسد الناشئة بشكل كبير في توليد الطاقة الكهرومائية لتوفير الدعم في إثيوبيا إلى الجوار، ولكن اختياراتها عن تسرب كمية كبيرة من المياه، مما قد يساهم في تحدي تحقيق هذا الهدف.
وقدرت الدراسة - التي أجراها الفريق الأيرلندي من علماء الهيدرولوجيا والجيولوجيا- حجم الطائرات الهامة من خزانات السد تقدر وتقدر 19.8 مليار متر مكعب خلال ما يتبقى ثلاثة أشهر من ملء السد، وهو ما يسلط على الحاجة إلى إعادة تقييم عاجلة لإستراتيجيات إدارة المياه في حوض النيل، على ألا غفل هذه الإستراتيجيات الدور التي تشاركها تلك المياه المتسربة في تحفيز النشاط الذي قد يؤثر على سلامة الأسد نفسه.
واعتمدت الدراسة الأمريكية - التي قدمتها دورية "بي إن إيه إس" التابعة لأكاديمية العلوم الوطنية في نيويورك- على منهجيات علمية مثبتة في دراسات سابقة، وقادت جميعها إلى تقدير كمية المياه المتحوحة .
كيف تقدر أخبار المياه؟
ويشرح الباحث في جامعتي مشيغان وأريزونا الامريكيتين والباحثين عن الدراسة الدكتور كارم عبد المحسن في الجزيرة نت الأدوات العلمية التي تم استخدامها لتقدير هذا الكبير من المياه الضائعة بلا طائف.
واعتمدت بشكل أساسي على بيانات الأقمار الصناعية الصناعية المشهورة في مجال الفضاء (ناسا)، إذ وفر القمر الصناعي "غريس" والقمر "غريس فولو- أون" يبدأ تشغيل معلوماتها في أكثر جاذبية، وبالتالي تخزين المياه على الأرض، مما يساعد في تتبع جمع الأرض وتخزينها في السد.
ويقول عبد المحسن أنه "عندما تتعلم من تخزين المياه في منطقة معينة (نتيجة امتلاء خزان سد أو جفافه) يؤدي ذلك إلى تغيرات تعلم في الجاذبية قوة هذه المنطقة، وتريد الصناعية التي تدور حول الأرض مثل "غريس" و"غريس فولو- أون) بقياس "وتبدأ قوة صغيرة في الجامايك، حيث برت الأقمار فوق منطقة الأحداث حيث تغير حجم المياه بشكل كبير، يجب أن ترصد تلك البيانات، وباستخدام العلماء لكمية بيانات المياه التي أضيفت أو فُقدت في المنطقة".
وإلى أن "البيانات التي ساعدتنا على إجراء حسابات دقيقة لموازنة المياه في المنطقة، فمن خلال قياس كمية المياه المخزنة في الخزانات والكمية وتمكنا من تحقيق نجاح مذهلا 19.8 مليار مكعب من بين 43 مليار متر مكعب في الخزان خلال السنوات الثلاث الأولى".
وحددت الدراسة أن التسرب يتماشى مع اتجاهات الفوارق في المنطقة، مما يشير إلى أن هذه التراكيب الجديدة تعمل كقنوات لحركة المياه الجوفية بعيدا عن الخزان، وهذا يشير إلى وجود علاقة بين عمليات السد والناميات الجوف في المناطق المحيطة.
بحثت في تحليلات الصور الفضائية مستنقعات جديدة في السهول شرق وادي النيل، والتي تعود من 109 كيلومترات مربعة في عام 2020 إلى 328 كيلومترا مربعا في عام 2022، ويتزامن هذا التوسع في العينة الكبيرة مع وضوح الشمس المناقصة، مما يشير إلى أن المياه الجوفية من خزانات كاملة السد في هذه الفرصة المست)
إدراج الحقائق في إدارة المياه
ويدعو عبد المحسن إلى أهمية إدراج هذه المعالم في إدارة المياه في حوض النيل، لمراقبة إن" تشير بوضوح إلى أن مشكلة التسريب قد تجعل وجود السد مؤثرا بشكل كبير على توفر المياه بسبب الحاجة الإثيوبية إلى تعويض التسريب بشكل دائم، مما قد يزيد المعاناة بين دول الحوض. النيل".
بالإضافة إلى "يجب إعادة عمل تقييم شامل لاستراتيجيات إدارة مياه النيل لحجز دمج بيانات التسريب، وهذا أمر مهم للإدارة وتسبب توقف حوض النيل، وقد يؤدي إغفال هذه البيانات إلى سياسات غير فعالة والرقابة بين الدول التي تعتمد على مصدر النيل لمياهها" .
ويؤيد هذه الحادثة البروفيسور مارتنا المائيا في جامعة القاهرة الدكتور عباس شراقي الذي وصف حجم المياه المتسربة الذي ابتدأ دراسة بكالوريوس العمل" لكنه لم يتمكن بسبب طبيعة بناء السد.
وتتكون سد النهضة الإثيوبية في منطقة جبلية بشكل أساسي من صخور الأساس العرقي، والتي تشمل افتراضية البازلت التي تتميز بنفاذية عالية ومساهمة في شرب الماء.
كما تحتوي على منطقة على نظام رقابة من الشقوق والفوالق البحرية التي يمكن أن تشارك على المياه، ومنها الشقوق يمكن أن تعمل كقنوات تسهل شرب المياه من خزان السد إلى تفعيلات ذكية صديقة للبيئة.
وتمثل في هذا بشكل مباشر ما يعرف بضغط الهيدروستاتيكي" الناتج عن حجم كبير مخزنة في خزان السد، والذي يصرف المياه نحو تفعيل المساهمين الصغار، والتي تحتوي على مسارات سهلة للتسرب، مما يمكن أن يزيد كمية المياه المخصصة لذلك.
ويرى شراقي أن إثيوبيا لن تتوسع على المدى بمشكلة التسرب، لأن مضمونها موجود حاليا ومقدرة بـ60 مليار متر مكعب كافية لإنتاج الكهرباء، وفي حال لم تنقص منها تعويضها لاحقا، ستخسر المتضرر الحقيقي هو مصر والسودان، لأن ذلك سوف خصما من حصتها ماء منها
النشاط المحفز
لكن البروفسور الشجاع أيضًا في جامعة القاهرة لم يخفي قلقه من أن تكون هذه الكميات المتسربة من المياه العامة لا مساعدًا في النشاط الخاص بي بشكل كامل.
وكان يعني ذلك الزلازل الذي قام به 4 أشخاص في إثيوبيا نحو 5 أو 6 نجوم، ولكن مع بدء عملية تخزين كميات كبيرة من الطائرات وأصحابها من مراقبات شهدت إثيوبيا في عام 2023 نحو 38 زلزالا، ما يصل إلى العدد في عام 2024 حتى الآن إلى 32 زلزالا ، منها 6 حلقات خلال أسبوع الماضيين، كما يو
شكرا على تعليقك